الثلاثاء، ١٦ أبريل ٢٠١٣

الاميرة مازالت تنتظر الفارس سياتى يوما من وسط الضباب سيظهر يحرر الارض وينقذها من اعلى البرج حيث حبست سنوات وسنوات ستلقى لة ضفائرها التى تعتنى بها منذ اسرت حتى يصعد لها وينقذها من محبسها سياتى فى كل يوم تنظر الى الغروب وتقول سياتى مع الشروق ويمر شروق وشروق وهى فى الانتظار لم ولن تمل حتى ياتى

هناك تعليق واحد:

وأما الجدار

في رحلة حياتنا نصادف جدران عديدة  قد يلفت نظرنا روعة تصميمة ورونقة أو تهدمة وشقوقة  لكننا نمر وننسي الجدار الرائع الذي أدخل  البهجة لنفوسنا...