السبت، ٢٦ نوفمبر ٢٠١١

وحشتنى قوى المدونة خدنى منها عالم مجنون تهت فية  فرحت فية لكن للحظة وقف من الجرى فية وقولت انا رايحة فين وكنت فين لاقتنى دخلت عالم كبير كنت فية مجرد نقطة قابلت ناس كتير حبة حبيونى وحب وكرهونى وحبة حبتهم وحبة مرتحتش ليهم اجمل ما فى هذا العالم على راى صديقتى الحبيبة الدليت لكن محستشى العالم دة ليا ولا انا لية حستنى غريبة لا اعلم حقيقة من كرهنى ومن حبنى ومن يجاملنى ومين انا تقيلة على قلبة لاقتنى بقول انا بجد فين ولاقتنى بدور على لينك المدونة واجرى ليها واقولها وحشتينى وحشتينى انا غلطانة انى سيبتك ورحت بعيد هنا راحتى وحياتى وبكتب الى نفسى فية بحبك يا مدونتى ومتزعليش منى

الخميس، ٢٩ سبتمبر ٢٠١١

كــم من [صداقـــه] كانت تعنــي: (عشقــاً)
ولـم يدركــوا ..
كـم من [كيـف حالـك] كانت تعنــي: (إشتقــت لـك)
ولـَم يفهمــوا ..
كـم من [صدفــــه] كانــت تعنــي: (مقصــداً)
ولـَم يستوعبــــوا ..
كــم من [ســأرحـــل] كانــت تعنــي: (تمســــك بــي) ولــَـم يبالــــوا ...!

الأحد، ٢٩ مايو ٢٠١١

لا استطيع ان اجد عنوان

فاجئها بقولة انا لا اريد خادمة
تسمرت عينها فى اتجاههة وهى تحاول ان تفهم
اكمل قولة لا اريد خادمة كل ما يقدموة لية هو مواصفات خادمة جيدة جدا امينة متربية ست بيت شاطرة بتعرف تطبخ وتنضف البيت لكنى اريد عقل يشاركنى حياتى ادار وجهها بيدة ليواجة عيناها اتمنى ان تفهمى كمان انكى لا تريدين راعى رسمى للبيت انا لا اريد خادمة
يتبع

السبت، ١٤ مايو ٢٠١١

هل هناك مثل هذا الرجل

old couple (448x301)
ذات صباح مشحون بالعمل وفي حوالي الساعة الثامنة والنصف دخل عجوز يناهز الثمانين من العمر لإزالة بعض الغرز له من إبهامه، وذكر أنه في عجلة من أمره لأن لديه موعد في التاسعة.
قدمت له كرسيا وتحدثت قليلا ً وأنا أزيل الغرز وأهتم بجرحه.
سألته : إذا كان موعده هذا الصباح مع طبيب ولذلك هو في عجلة !
أجاب :”لا لكني أذهب لدار الرعاية لتناول الإفطار مع زوجتي”.
فسألته : عن سبب دخول زوجته لدار الرعاية ؟
فأجابني : بأنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر ( ضعف الذاكرة )
بينما كنا نتحدث انتهيت من التغيير على جرحه.
وسألته : وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا ؟
فأجاب : “أنها لم تعد تعرف من أنا، إنها لا تستطيع التعرف على منذ خمس سنوات مضت”
قلت مندهشاً :”ولا زلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت؟!”
ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال:”هي لا تعرف من أنا، ولكني انا أعرف من هي
اضطررت إخفاء دموعي حتى رحيله وقلت لنفسي : “هذا هو نوع الحب الذي أريده في حياتي

الخميس، ٥ مايو ٢٠١١

نادى القلوب الحزينة


اة يا قلبى كم اتبعنى ارضاك كم اجهدتنى وكم ابكيتنى الا تهداء كم تمنيت ان تكف عن النبض حتى ارتاح من تعذيبك لى من جلدك لى من تانيبك لى الا تهدئ اعلم انك تبحث عن من يسكنك ولكنة ليس بيدى ليس لى شان انك لم تجد مبتغاك اعلم ان بداخلك احساس بالوحدة ولكنك لست وحدك وحيد فانا معك فى وحدتك تلك هل تتخيل انى لن اسعد ان سعدت انت ان وجدت روحة التائة عنك فى سماء الحياة هل تخيل انى ارغب فى تعذيبك اسائلك فلا تجيب انا مثلك ابحث عن من يسكنك انا افضل منك ابحث لك عن من لا يجرحك لا يعذبك لا يتركك فى منتصف الطريق اما انت فدائم التعذيب لى دائم تجريحى وجلدى واتهامى انى اريدك قلب وحيد انى اريدك ان تظل فى برودتك لا يحمل اليك احد دفئ الحب اعلم انك عضو دائم فى نادى القلوب الحزينة اليس افضل لك من نادى القلوب المحطمة الجريحة انتظر الاجابة واعلم انى لن اسمعها

الأربعاء، ٣٠ مارس ٢٠١١

لو كنت يوم انساة اية افتكر تانى

سرحت بخيالى وانا قاعدة لوحدى وتخيلت نفسى اخترعت اله الزمن ولما ركبت ومسكت عداد السنين احترت اروح فين ارجع كام سنة لورا ارجع زمن الفراعنة ولا زمن المماليك ولا زمن نهضة مصر فى عهد محمد على او اسماعيل باشا ولا وقت الثورة ولا وقت حرب اكتوبر وبعد طول تفكير قررت انى اخترع اله زمن اخرى ليست للوراء ولكن للامام للمستقبل قررت اروح سنة 5000 ميلادية قررت اشوف مصر هتكون ازاى وسرحت فى حلمى وشوفت مصركما اريد ان اراها ام الدنيا بحق رايت شوارع نظيفة ومدن جميلة ذات طراز معمارى مصرى اصيل ليس فيها اى تشوية ولا تلوث بصرى رايت شوارع بلا ازمات مرورية رايت مصانع فى اماكن بعيدة عن العمران السكنى رايت مصر خضراء بالزراعة رايت مدارس على احسن مستوى تعليمى رايت نهضة وحضارة رايت اعلام محترم يظهر الجوانب السيئة والايجابية وليس ينقد من اجل النقد فقط رايت كل انسان فى مكانة الطبيعى ولا احد يتدخل فى عمل الاخر واهم ما رايت هو المصرى الجميل رايتة وقد عاد كما كان فى الاصل باسم الوجة متقبل الاخرين لا يتعامل مع الاخر على اساس لونة او دينة او جنسة رايت كلنا مصريون رايت مصر قبلة العالم كلة من عرب وافارقة واوربيين وامريكان يتعلمون منا السماحة والحب والعمل وفاجئة صحيت من حلمى على صوت كلاكس عربية على فكرة شوفت حاجات كتير فى مصر فى حلمى اكيد هقولهلكم بس على حلقات لانى مش قادرة انساة لو كنت يوم انساة اية افتكر تانى

الاثنين، ٢٨ مارس ٢٠١١

وحشتنى

وحشتنى المدونة واصحابى عليها وحشتنى الكتابة ولكن حاسة ان قلمى لا يطاوعنى فى داخلى افكار كثيرة تريد ان تخرج ولكن اوجة بعقلى الاخر يقول ماذا تكتبين هيافات لست ملهمة لست كاتبة قصتك تافة وليس لها اى معنى او مضمون ولكنى اريد ان اكتب عقلى وعقلى الاخر فى حالة حرب اتعبتنى اتمنى ان تنتهى سريعا

وأما الجدار

في رحلة حياتنا نصادف جدران عديدة  قد يلفت نظرنا روعة تصميمة ورونقة أو تهدمة وشقوقة  لكننا نمر وننسي الجدار الرائع الذي أدخل  البهجة لنفوسنا...