الخميس، ١٤ ديسمبر ٢٠١٧

اللعنة

وعندما يٱس من أن يزرة ملك النوم أو حتي يبعث لة احد من اتباعة وتعثرت قدماة في الظلام بحثا عن علبة المنوم الذي اجذم لة الصيدلى أن نصف قرص منها كفيل أن يدخل فيل في نوم عميق ليومين مازح وقتها الصيدلي بنبرة لا تخلو من الياس انا اريد ولو ساعة واحدة تناول قرصين وعاد يتخبط في سيرة وما أن وصل إلي سرير ة حتى سمع صوتا من بعيد  سوف ينهار أرجوا أن ترحمة دار بعيني في غرفة حتى رأى شيخ بلحية بيضاء ومعة فتاة حاول جاهدا أن يعرف من هي الصوت ليس غريب عن اذنة مألوف لدية شعر براحة بسماعة لكن من هي  تخيل أنة يحلم استسلم لرغبة عينية في الإغلاق وشعر أنهم يتجادلان لكن رغبة النعاس كانت أقوى من الفضول  اناعنها فقد كانت تجادل الشيخ بشدة أن يرحمة ويزورة لينام نظر لها بنظرة غضب أن شرط الاتفاق بينهم واضح ومحد يجب أن يعلم أنة حين فقدها فقد الامان انت من اطلقت علية لعنتك أن لا يري النوم بعدك ليعرف اهميتك في حياتى ويبحث هو عنك تركها الشيخ ورحل ولم يكن الشيخ الا ملك النوم وعادت هي بالذاكرة لوقت أن كانت بجوار وقت أن كان عندما يراها يضع راية علي ارجلها وينام نونا عميقا كانت تخشي علية من تنفسها حتى لا يزعج ويستيقذ وعندما يصحوا  يقول كلمة واحدة اتعرفين انا لا انام بعمق الا في وجودك وكانت تنظر له وترد وهل انا منوم يضحك ويقول نعم ويتركها ويرحل يختفي أياما ويعود عندما يريد الي أن قررت الاختفاء من حياتةولم يبحث عنها هنا قررت أن تطلق  لعنتها أن لا يري النوم مطلقا وكان ملك النوم قد راقتة اللعبة فقرر أن يحقق رغبتها ولن تنفك اللعنة الا لو تذكرها وبحث عنها
انتبة فاجئة كان يشعر بأن هناك من يهمس في أذنة ابحث عني ابحث عني  لم يتذكرها وقرر أن يبحث عن طبيب فقد شعر أن جن من قلة النوم نظرت لة ورحلت  نظرت إلي ملك النوم قائلة لم أكن ادرى حين اطلقت علية لعنتك اني من سيشقي بها
   

وأما الجدار

في رحلة حياتنا نصادف جدران عديدة  قد يلفت نظرنا روعة تصميمة ورونقة أو تهدمة وشقوقة  لكننا نمر وننسي الجدار الرائع الذي أدخل  البهجة لنفوسنا...