الأربعاء، ٩ أبريل ٢٠٠٨

لا اعرف ماذا اكتب

فى ظل كل تلك الظروف التى تمر بها البلاد لا اجد ما اكتبة
لا اعرف بداخلى اسئلة كثيرة الشعب الذى ظننتة قد مات واعلنت الحداد علية نهض كالعنقاء من مرقدة ثائر وطالب بحقة فى الحياة ممن قتلوة صحيح لم تكن ثورتة عارمة ولكنها اثبتت انة مازال بة الروح مازال بة نبض الحياة فهل سيحى من جديد ام ان موتة تلك المرة سيكون نهائيا
لا اعلم

وأما الجدار

في رحلة حياتنا نصادف جدران عديدة  قد يلفت نظرنا روعة تصميمة ورونقة أو تهدمة وشقوقة  لكننا نمر وننسي الجدار الرائع الذي أدخل  البهجة لنفوسنا...