الخميس، ٢٥ أبريل ٢٠١٣

انتى تطلبى روحى وعمرى 
انت هتحيرنى فى امرى 
لية بقى 
كل الى اتمناة الاقية 
مالة مش دة الى تحبية 
تعيش ان شالله يا بابا
وبدا شريط حياتى فى المرور امام عينى اكثر من عشرون عاما من عمرى لم تفارق يدى يدة فى كل مكان حتى فى البيت لم يفارق عينى لحظة واحدة لم نكن نفترق سوى وهو فى عملة وانا فى مدرستى كان حياتى وسلبة القدر منى لا اعتراض على احكام الله ولكنى بعدة كسر ظهرى ولم يعد لى سوى الله عونا  اللهم ارحمة بقدر حبة لى وحبى لة واجعلة مقربا منك كمان جعلنى مقربة منة واسعدة بقدر ما اسعدنى اللهم امين

الخميس، ١٨ أبريل ٢٠١٣

صباح جديد 
هل يكون مختلف ولماذا لم تتعود ان يصالحا زمنها بصباح مختلف فكل صباحاتها تحمل اشراقة لكل الناس عداها تحمد الله على كل شئ  وتكمل يومها اما هذا الصباح فكان مختلف  فهى لم تنم ليلتها اصلا نهضت من فراشها حينما ايقنت انة لا جدوى من مصالحة النوم سؤال واحد دار فى  عقلها هل سيصالحنى هذا الصباح سنرى خرجت لتواجة يومها فرحة  انها ستلتقى بامل جديد ولكنها اكتشفت ان صباحها لم يراها حتى يصالحها فهى ليست فى قائمة مدعوية وعادت مرة اخرى لتحمد ربها وتكمل يومها وتنظر صباح جديد لعلة يشعر بوجودها فى الحياة ليلقى عليها بباقة نور فى يوما ما
احبك واعرف ان الطريق اليك مستحيل

الثلاثاء، ١٦ أبريل ٢٠١٣

الاميرة مازالت تنتظر الفارس سياتى يوما من وسط الضباب سيظهر يحرر الارض وينقذها من اعلى البرج حيث حبست سنوات وسنوات ستلقى لة ضفائرها التى تعتنى بها منذ اسرت حتى يصعد لها وينقذها من محبسها سياتى فى كل يوم تنظر الى الغروب وتقول سياتى مع الشروق ويمر شروق وشروق وهى فى الانتظار لم ولن تمل حتى ياتى

وأما الجدار

في رحلة حياتنا نصادف جدران عديدة  قد يلفت نظرنا روعة تصميمة ورونقة أو تهدمة وشقوقة  لكننا نمر وننسي الجدار الرائع الذي أدخل  البهجة لنفوسنا...