الخميس، ١٨ أبريل ٢٠١٣

صباح جديد 
هل يكون مختلف ولماذا لم تتعود ان يصالحا زمنها بصباح مختلف فكل صباحاتها تحمل اشراقة لكل الناس عداها تحمد الله على كل شئ  وتكمل يومها اما هذا الصباح فكان مختلف  فهى لم تنم ليلتها اصلا نهضت من فراشها حينما ايقنت انة لا جدوى من مصالحة النوم سؤال واحد دار فى  عقلها هل سيصالحنى هذا الصباح سنرى خرجت لتواجة يومها فرحة  انها ستلتقى بامل جديد ولكنها اكتشفت ان صباحها لم يراها حتى يصالحها فهى ليست فى قائمة مدعوية وعادت مرة اخرى لتحمد ربها وتكمل يومها وتنظر صباح جديد لعلة يشعر بوجودها فى الحياة ليلقى عليها بباقة نور فى يوما ما

ليست هناك تعليقات:

وأما الجدار

في رحلة حياتنا نصادف جدران عديدة  قد يلفت نظرنا روعة تصميمة ورونقة أو تهدمة وشقوقة  لكننا نمر وننسي الجدار الرائع الذي أدخل  البهجة لنفوسنا...