الخميس، ٢٩ يناير ٢٠١٥

ما بين عنادة وكبريائها قصة لا تنتهى


كانت تحبة بشدة كان يعلم انها تحبة فكل تصرفاتها نحوة تصرخ بحبة لم تكن بحاجة لتصرح ولكنة كان دائما يتجاهل هذا الحب يتحاشى النظر فى عينها حتى لا يرى ذلك الحب كان يتعمد ان يشعرها انة لا يعرف بحبها كان يقاوم نفسة حتى لا يقع فى حبها هو الاخر وان كان فى حيرة من امرة هل يخاف عليها من حبة ام انه يخاف ان يحبها لمجرد رغبتة فى الوقوع فى الحب وهى لن ترفض هذا الحب فيكون قد ظلمها لو وجد حبة الحقيقى فى يوم من الايام اما هى فكانت كل يوم تقدم تفسير لعدم شعورة بها فتاره تشعر انه لن يحبها لانها اقل كثيرا من نساء اخريات حولة وفى حياتة سابقا ام انة يحبننى ويخشى ان ارفضة
هى كبريائها يمنعها من التصريح بحبها لة
وهو عنادة يمنع قلبة من الوقوع فى حبها
وما بين عنادة وكبريائها قصة لم ولن تنتهى

وأما الجدار

في رحلة حياتنا نصادف جدران عديدة  قد يلفت نظرنا روعة تصميمة ورونقة أو تهدمة وشقوقة  لكننا نمر وننسي الجدار الرائع الذي أدخل  البهجة لنفوسنا...