الأربعاء، ١١ مارس ٢٠٠٩

دعوة للتغير

اصحابى المدونيين وحشتونى جدا جدا جدا مع انى كنت ناوية ارجع واكمل قصة حالة حب الا ان شئ استفزنى جدا وخلانى ااجل باقى القصة واتكلم عنة الشئ دة هو لية الناس اتغيرت لية مصرين اننا نعزب بعض ونتعب و مش عايزين نساعد بعض بعض مثلا النهارضة وانا واقفة مستنية المنى باص عشان اروح شغلى وبعد طول انتظار يجى المنيباص ويسيب المحطة من غير ميقف والاكثر من كدة انة بيمشى برغم من صراخ الناس وجريهم وراة
لية لية السائق عمل كدة لية بيعذب الناس الى واقفة مش كفاية انة متاخر المهم لو صادفك الحظ بقى وركبت وطبعا الباب الصغير بتاع المنى باص فتلاقى الناس تدخل وتبعت فلوس التذاكر من الى قدامها تاقى بقى الى يزعق والى يرفض والى يقول هو احنا شغالين عندكم اية المشكلة انك تناول تذكرة تعبت فى اية طبعا بقى غير لو المنى باص او الاتوبيس فرمل او وقف مرة واحدة وخبط فى الى جنبك يويلك بقى من الى تسمعة حتى لو اعتزرت هو اية الى جرى راحت فين كلمة حصل خير ولا يهمك معلشى مبقناش مستحملين بعض لية عارفة هتقولوا الحالة الاقتصادية والناس مكتئبة وتعبانة وكل دة معاكم فية بس لية بقنا كدة هو الى معاك دة زنبة انك فى مشكلة مهو كمان فى نفس مشكلتك ويمكن يكون اكتر لية بقلى تتطلع غلبك علية ياريت نرجع زى زمان نبتسم فى وجة بعض نعرف نقول اسف ولا يهمك وحصل خير وحققك عليا
مهما كانت الظروف نكون اقوى منها ونعرف ان الى حوالينا زينا وفى نفس ظروفنا ومش زنبهم اننا نطلع عليهم غضبنا ولا بقى الى مقدرشى على يقدر على

ووحشتونى مرة تانية

وأما الجدار

في رحلة حياتنا نصادف جدران عديدة  قد يلفت نظرنا روعة تصميمة ورونقة أو تهدمة وشقوقة  لكننا نمر وننسي الجدار الرائع الذي أدخل  البهجة لنفوسنا...