الثلاثاء، ٢٥ سبتمبر ٢٠١٢

على هامش الحياة

انا شخصية على هامش الحياة اجلس اخر مقاعد المتفرجين غير حزينة بالمرة لذلك فانا لا اقبل ان اكون كومبارس فى مسرحية الحياة وولم ياتينى  دور البطولة الى الان  والى حين ذلك فانا سعيدة بوجودى على الهامش بلا اى مسؤولية اتحملها لانجاح المسرحية فلن اتحمل ان اتسبب فى فشلها باى حال من الاحوال والى ان يسعدنى القدر ويرضى عنى ويشركنى فى دور حقيقى فانا فى الانتظار على الهامش اتفرج على الابطال العظام

ليست هناك تعليقات:

وأما الجدار

في رحلة حياتنا نصادف جدران عديدة  قد يلفت نظرنا روعة تصميمة ورونقة أو تهدمة وشقوقة  لكننا نمر وننسي الجدار الرائع الذي أدخل  البهجة لنفوسنا...