الجمعة، ٢٤ يوليو ٢٠٠٩

من وحى شهر الثورة

كنا فى غيم والنور انقاد
كنا عبيد وبقينا اسياد
كنا صغار وبيقينا كبار

طبعا للجيل الى ميعرفشى دة اية دة اغنية على الدوار لمحمد قنديل اغنية جميلة جدا بتعبر عن عصر الثورة وحياة كانت متفائلة مع كل اختلافى مع الثورة وكامل احترامى لها بس بسائل سؤوال مهم هل الاغنية تعبر عنا الان هل مازلنا اسياد ليبقى السؤال

هناك ٤ تعليقات:

Sweet Violet يقول...

يااااااااااااااه حمدلله على السلامة
ايه الغيبة دى ؟؟

بالنسبة لسؤالك احنا شعب بيحب يعيش اللحظة
يبقى اكيد اكيد الكلام ده كان وقتها مش دلوقتى
^_^

بس بجد ليه الغيبة دى كلها

Unknown يقول...

Sweet Violet
فعلا احنا شعب بيعيش اللحظة بس ممكن احساسنا دة يعيش على طول لو كانت لحظة سعيدة عشان نقدر نعيش حلاوتها دايما
الغيبة سببها انى بدور على نفسى الى فى ظل احباطات كتير تايهة منى بدور عليها
تحياتى

اعشق فى الليل ضوء القمر يقول...

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
انا مسمعتش الأغنيه من قبل
لكن عن السؤال
مازلنا اسياد ؟
سؤال صعب يتقال فى فتره الزمن فيها يحكم المال و السطوه فيها على الشريف العفيف
حين يكذب الصادق و يصدق الكاذب ويأتمن الخائن
يبقى السؤال صعب
الاجابه عليه !!!!

اعشق فى الليل ضوء القمر يقول...

صحيح
انا اتمنى ان يكون زال موقف سوء التفاهم
الذى حدث
اعشق فى الليل ضوء القمر

وأما الجدار

في رحلة حياتنا نصادف جدران عديدة  قد يلفت نظرنا روعة تصميمة ورونقة أو تهدمة وشقوقة  لكننا نمر وننسي الجدار الرائع الذي أدخل  البهجة لنفوسنا...